علامات حقد زملاء العمل - AN OVERVIEW

علامات حقد زملاء العمل - An Overview

علامات حقد زملاء العمل - An Overview

Blog Article



من الممكن أن يكون حصولك على منصب كبير في العمل يجعل الأخرين من الزملاء يحقدون عليك، وهذا لأنهم يتمنون الحصول على هذا المنصب، وهذا يرجع إلى إهمال المدير لمجهود زملائك وانساب النجاح إليك فقط وهذا ما يعتقدون به.

يحاول الرجل بشكل مستمر مجاملة المرأة التي يعجب بها، حيث يقول لها كلمات الثناء والإعجاب على عملها، أو على ملابسها وأناقتها، أو على شكلها مثلا.

إعادة التأمّل في الموقف: قد تفيد مراجعة المواقف السابقة، فربّما كان الموظّف الذي يتلقّى الإساءة يفعل أي أمر عن غير قصد ويؤدي إلى تفاقم الموقف.

أتمنى من الله أن يمنحك الصحة، وأن يقوم بجعل الجهد الذي قدمته في العمل بميزان أعمالك وحسناتك.

أحمد العوضي يعلق على التفاف الجمهور حوله خلال تصوير مشاهد مسلسل فهد البطل 

بناء علاقات إيجابية: استثمر وقتك وجهدك في بناء علاقات مهنية قوية مع زملائك من خلال التعاون والمشاركة في الأنشطة الجماعية، أظهر تقديرك وامتنانك لهم على جهودهم، وكن داعماً ومتعاوناً في العمل، العلاقات الإيجابية تسهم في خلق بيئة عمل مريحة وتعزز من روح الفريق.

ثلاثة تقييمات للعمل على رائد الأعمال إجراؤها مع نهاية كل عام

القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة انضم الآن السمات

في بعض المواقف، يجب رفع شكوى إلى مستوى أعلى في التسلسل الهرمي، مع التركيز على كيفية إضرار الزميل الحقود بالعمل

لا بد من أن تواجه أشخاصاً ضمن بيئة العمل التي تعمل بها يحملون أحد أنواع الزملاء التي ذكرناهم أو من المُمكن أن ترى أكثر من نوع ضمن بيئة العمل نفسها، وكذلك من الطبيعي أن تواجه مشاكل سواء في العمل أم مع الزملاء ضمن بيئة العمل، ولكن عليك أن تكون ذكياً وتحاول نور الامارات أن تعرف سبب المشكلة التي تواجهك ومحاولة البحث عن حلٍّ لها، من أجل تجنب الدخول في متاهات تؤثر على نفسيتك وعملك ضمن تلك البيئة.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

يكون التجاهل وتجنب الاشخاص الحاقدين في العمل أمر يجعلك تحافظ على منصبك، وذلك لأن الاهتمام بشئون هؤلاء الحاقدين والتحدث معهم يقلل من شأنك بشكل كبير، فيجب أن تبتعد عنهم وتحرص على تجنبهم حتى لا تزداد المشكلات في العمل.

تقبل فرحة زملاؤك المحبين لك ولنجاحك بصدر رحب، ولا تلتفت كذلك للمشاعر السلبية التي أدرجها زملاء العمل الغيورين من نجاحاتك.

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Report this page